منتديات الجزائر للفرح.
اهلا و سهلا و مرحبا منتديات الجزائر للفرح ترحب بكم
عزيزي الزائر
منتدى عام كل ما تبحث عنه ستجده عندنا و ان لم تجده نأتيك به من السماء أو الماء .. تجد في هدا المنتدى كل ما تبحث عنه ألعاب الكترونية ؛ تعارف و دردشة ؛ قضايا الدين الإسلامي ؛ قضايا العصر لآدم و حواء ؛ برامج كمبيوتر و حماية ؛ برمجة القنوات الفضائية و حلول مشاكلها ....... الخ
منتديات الجزائر للفرح.
اهلا و سهلا و مرحبا منتديات الجزائر للفرح ترحب بكم
عزيزي الزائر
منتدى عام كل ما تبحث عنه ستجده عندنا و ان لم تجده نأتيك به من السماء أو الماء .. تجد في هدا المنتدى كل ما تبحث عنه ألعاب الكترونية ؛ تعارف و دردشة ؛ قضايا الدين الإسلامي ؛ قضايا العصر لآدم و حواء ؛ برامج كمبيوتر و حماية ؛ برمجة القنوات الفضائية و حلول مشاكلها ....... الخ
منتديات الجزائر للفرح.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا و سهلا بكم في منتديات الجزائر للفــــــرح منتدى دين و اسلام العاب و برامج قضايا رجال ونساء حياة الاسرة الى آخره فنرجوا ان يعجبكم المنتدى فتقبلوا تحياتي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الشيخ بوعمامة  Support
HaCkEd By gaara-hacker

 

 الشيخ بوعمامة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sheryfa luna
عضو جديد
عضو جديد
sheryfa luna


الجدي الخنزير
عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
العمر : 28
الموقع : http://nino05.ahlamontada.org/forum

الشيخ بوعمامة  Empty
مُساهمةموضوع: الشيخ بوعمامة    الشيخ بوعمامة  Emptyالخميس ديسمبر 23, 2010 9:26 am

+
----
-
تعريف بالشيخ: محمد أبو عمامة البوشيخي الصديقي بن العربي بن الشيخ بن الحرمة بن محمد بن ابراهيم بن التاج بن شيخ الطريقة عبد القادر بن محمد رحمهم الله .
مولده خلال 1840م في واحة فجيج بالمغرب. قرأ القران الكريم صغيرا والعلوم الشرعية في الزوايا على مجموعة من الشيوخ نخص بالذكر منهم والده الفقيه الصالح، سيدي العربي بن الشيخ، وفي وسط عرف بالفضل والدين والصلاح، نشأ سيدي أبوعمامة نشأة عربية إسلامية

تأسيس الطريقة:أسس زاويته حوالي 1875م، إحياء لطريقة الجد سيدي الشيخ في بلدة مغرار، ، وبنى هناك زاوية بمساعدة سكان البلدة، وأعلن أنه مرتبط دائما بالطريقة الشيخية، أي أنه لم يبدع طريقة جديدة، متفتحة لكل المسلمين بدون تحفظ ولاتميز.
كانت مجالسه روضة من رياض الجنة، حافلة بالعلم والذكر ، والتذكير والتناصح، لا يذكر أحدا من البشر بسوء حيا كان أو ميتا، كانت مجالسه كلها دعوة الى الله عز وجل والى الحث للجهاد
وتعتبر مقاومته المباركة من بين أطول المقاومات الشعبية ضد الاستعمار
كما أنه صحح منهج التصوف ورمى بالبدع والخرافات جانبا فالشيخ ابن باديس رحمه الله كان يكن كل الاحترام للشيخ بوعمامة وكان يصفه برجل الدين و العلم .

كان لثورات أولاد سيدي الشيخ ضد الاحتلال كبير الأثر في نفسية الشيخ، وغرست فيه رغبة الجهاد، اتصل بكل أبناء عمومته أولاد سيدي الشيخ وأحبابهم من القبائل (أولاد سيدي أحمد المجدوب، المهاية، جبال عمور، والشعانبة، الأغواط .....الخ .....الخ .......). من اجل جمع الصفوف وتوحيد الكلمة استعدادا للدخول في الجهاد المقدس.
لقد كان أمام الشيخ بوعمامة مسئوليتان كبيرتان لا تقل الواحدة عن الأخرى خطورة ...
ـ حمل راية الجهاد التي صارت فرض عين خصوصا وهو يعلم مؤهل للعلوم الشرعية.
ـ تجديد الطريقة الشيخية التي ينتمي إليها.

وبالفعل قد استطاع أن يجمع حوله أناس من مختلف القبائل وقد غرس فيهم حب الجهاد والشهادة في سبيل الله ليس إلا، وهذا ما جعله لا يستسلم بحال مهما تكالبت عليه الخطوب وسدت أمامه المنافذ، لأن يقينه في الله كان عظيما، ولأنه قام لتحقيق إحدى الحسنيين.
وقد ثبت فعلا أمام جميع الضغوط التي مورست عليه بجميع ألوانها. ولم يلن ولم يستسلم طيلة سبع وعشرين سنة من المقاومة، إلى أن وافته المنية يوم 10 رمضان 1326 موافق 7 أكتوبر 1908..

صحيفة البرهان المصرية بالأسكندرية في 4/8/1881 التي أوردت (أن الشيخ كان شديد السطوة على جيوشه، غير أنه لين العريكة مع من يلازمه منهم...)، فهو شديد حيث تجب الشدة، لين حيث يجب اللين، فلا ضرر ولا ضرار." شدة من غير عنف ولين من غير ضعف.
كان يحب الخير للناس ويدعو إلى نبذ الخلاف والفرقة، يعطف على رفاقه، ويقضي حقوقهم في الصحة والمرض، فهو آلف مألوف، وقد ورد في الأثر، أن أحبكم إلى الله الذين يألفون ويؤِلفون، فالمؤمن آلف مألوف.
وكان يعفو عمن ظلمه، ويرأف بالضعيف ويحنو على اليتيم، يطعم الجائع ويسقي الظمآن. وكانت زاويته ملجأ لكل هؤلاء وأمثالهم من ذوي الحاجة، وكان يتفقد أصحابه ليلا ليطمئن عليهم، فيربت على كتف هذا، ويبتسم لذاك، ويطلب منهم الاستراحة لمعاودة الجد.
كانت الطريقة الشيخية أفضل نموذج للدور الذي يمكن أن تقوم به مثل هذه المؤسسات الثقافية الدينية ( يقصد بها الزوايا) في المجتمع الإسلامي، فهي لم تكن طريقة متقوقعة على نفسها مهتمة فقط بأتباعها حاضنة لأورادها، بعيدة عن مشاغل المجتمع من حولها، بل كانت حية تعيش حياة الناس، تتدبر شؤونهم وتتدخل لحل مشاكلهم. وأفضل مثل لذلك هو المقاومة المسلحة التي أعلنها أولاد سيد الشيخ على الفرنسيين سنة 1864 م، ثم المقاومة الثانية التي أعلنها الشيخ بوعمامة البوشيخي سنة 1881 م. والشيخ بوعمامة هو النموذج الذي عمل لدنياه كما عمل لأخراه ضمن هذه المؤسسة."
--------------------------------------------------------------------------------
ذكر بعض من كتبوا على الشيخ رحمه الله
هم كثيرون الذين كتبوا عن الشيخ بوعمامة، وهم من مختلف الجنسيات والمشارب، ومختلف الأغراض والمقاصد وسنذكر بايجاز شديد :
الكتاب الجزائريون :فقد وقع الإجماع منهم على عظمة الرجل وعظمة ثورته وعظمة الخدمات التي أسداها لبلدهم المسلم.
وهناك شخص واحد هو الذي شرد عن الإجماع وهو صاحب طلعة سعد السعود، كتب عنه وهو تحت راية فرنسا، وباسم فرنسا، ويذكر الكاتب بان عمل هذا الشخص طبيعي ولم يعطي تفسيرا ونقول اما هذا الشخص اراد سمعتا كما يقولون خالف تعرف او لأشياء يعلمها الا الله .
الكتاب الفرنسيون: وما أكثر ما كتبوا ، فكانت أغراض الكتابة حوله تختلف من شخص لآخر. ومهما كانت النوايا والأهداف فإن الإجماع كان قائما منهم على عظمة الرجل واستحالة تركيعه أو حتى مجرد استمالته.
الكتاب المغاربة: فإما أن يكونوا قد كتبوا من مواقع مسئولة، وهؤلاء معروفة مواقفهم سلفا وهم معذورون في ذلك، حتى وإن كانوا يلوحون بين الفينة والأخرى بإشارات تفيد اعترافهم بعظمة الرجل.
ـ وإما أن يكتبوا من منابر حرة وينصفون التاريخ، خصوصا المعاصرون منهم، فهؤلاء لا شك أن شهادتهم تكون أبلغ. بيد أن الذين كتبوا عنه قبل ذلك ما كتبوا، لا تخلوا كتاباتهم أيضا من شهادات حق على كل حال, ولنحاول ان نستمع لحد الشرفاء المغاربة الدكتور الفاضل عبد الهادي التازي ، يتحدث من منبر رسمي، من الأكاديمية المغربية في الندوة التي أقيمت حول حركات المقاومة ضد الغزو الاستعماري خلال القرن 19، مقاومة الشيخ بوعمامة في المصادر المغربية، يقول " يحتل المجاهد بوعمامة مكانة ملحوظة في المصادر التاريخية المغربية المعاصرة، المطبوعة منها والمكتوبة، وخصوصا تلك التي اهتمت بدراسة مراحل التدخل الأجنبي للمغرب، وحركات المقاومة التي تصدت له.
لقد فوجئت بما تكتنزه المكتبات الوطنية المغربية من مؤلفات ودراسات عن المجاهد بوعمامة والتي ألفها العديد من المؤرخين والجغرافيين والأطباء والعسكريين ورجال الأعمال والسياسيين والدبلوماسيين الأجانب واصفين إياه تارة بالثائر، وتارة بالفتان ومجموعته قطاع الطرق، وتارة أخرى بالفاناتيك: أي الزعيم الديني المتعصب. إن هذه النعوت ألفناها في كتابات المؤرخين الاستعماريين وغيرهم من الصحفيين والسياسيين والدبلوماسيين ذوي النزعة الاستعمارية، فإلى البارحة فقط كانت المقاومة المغربية ورجال جيش التحرير الجزائري تصفهم نفس الاتجاهات بالإرهابيين وجماعات قطاع الطرق، والخارجين عن القانون، كما أن إسرائيل اليوم تعتبر الثوار الفلسطينيين مجرمين خونة.
وبما أن نوع ونوعية هذه الكتابات كثيرة، فقد تركتها جانبا اقتناعا مني بأن الزملاء الباحثين الجزائريين سيولونها عناية خاصة ويتعاملون معها بما يفرضه الحس الوطني.
لعل هذه الأسباب كلها هي التي حدت بي إلى البحث عن مساهمة تكون في نظري أكثر إيجابية للتعريف بهذا المجاهد الذي كانت لانتفاضته الشعبية ضد الوجود الفرنسي في الجزائر، وضد زحف الجيوش الفرنسية نحو الحدود الشرقية، انعكاسات سياسة في المغرب..."
وبعد ما يحدد قائمة المراجع التي اعتمد عليها في عرضه يقول:
" هذه المصادر التاريخية المخطوطة منها والمطبوعة، تجيب على الأسئلة التي طرحتها الورقة التوجيهية التي تقدمت بها اللجنة المنظمة لهذه الندوة التاريخية المتعلقة بحركات المقاومة ضد الغزو الاستعماري خلال القرن التاسع عشر، وفي طليعتها حركة أبو عمامة التي اندلعت بالجنوب الشرقي الجزائري سنة 1881 م."
ويضيف قائلا:
" فما هي الصورة التي تعطينا هذه المصادر عن المجاهد أبي عمامة وعن حركته الجهادية، أو ما هي الصورة التي نأخذها عنه من خلالها. فهناك أولا وقبل كل شيء الرجل وحركته الجهادية، ثم مدى هذه الحركة وأبعادها السياسية في المغرب، وأخيرا علاقة بوعمامة بالجيلالي الزرهوني بوحمارة لأن هذه العلاقة هي التي جعلت المجاهد بوعمامة يحتل مكانة ملحوظة في هذه المصادر بل وفي التاريخ المغربي المعاصر..."
وأثناء تطرقه للنقطة الثانية، وبعد سرده لعدد من الثورات التي قامت بالجزائر يقول:
" إن ثورة أبو عمامة البوشيخي امتداد لهذه الثورات وفصيلة من فصائلها التي انطلقت من نفس العقيدة وتستهدف تحقيق نفس الأهداف الرامية أساسا إلى وقف الزحف الاستعماري داخل التراب الوطني والتصدي لمسيرته التوسعية وضرب مصالحه، وعرقلة مخططاته الاستغلالية."
وبعد أن يتطرق لسرد مجموعة من الرحلات الاستكشافية والتنصيرية التي قام بها الاستعمار يعود ليقول:
" لقد وجه بوعمامة رسائل وبعث برسله إلى كافة القبائل المغربية والجزائرية يناديها بالجهاد وإعلاء كلمة الحق والوقوف في وجه التوسع النصراني وجيوشه الغازية، وسرعان ما لقي نداؤه صدى حسنا لدى القبائل الجزائرية والمغربية. ومما يثبت ذلك صدى هذه الحركات داخل المغرب. فمنذ هزيمة الجيوش المغربية بمعركة إيسلي ووقوف الجيوش الفرنسية على عتبة المغرب، واتفاقية لالة مغنية التي أبرمها المغرب مع فرنسا، وبوادر يقظة تضامنية مع المجاهدين الجزائريين تتبلور داخل المغرب، وخصوصا في صفوف العلماء والفقهاء وشيوخ الطرق التي لها امتدادات روحية في الجزائر. ففي رسالة أحد هؤلاء الفقهاء نجده يطالب المغاربة بضرورة تنظيم الجيش المغربي والاستعداد للجهاد للوقوف في وجه التوسع الثم يضيف بعد ذلك مع إشارته لفتوى لعالم مغربي آخر قال فيها:
"...(إذا نزل عدو الدين بأرض الإسلام أو قريبا منها مريدا الدخول إليها فإن الجهاد فرض عين على أهل ذلك البلد وعلى إمامهم، شيوخا وشبانا، أحرارا وعبيدا...)، من هذه المنطلقات الدينية، كانت القبائل المغربية والجزائرية التي لم تكن تقيم للحدود وزنا، لأن دار الإسلام لا حدود لها، تتعاون في ما بينها لتصد الغزو النصراني وتقاتل جيوشه الغازية. ولما كانت أهداف الاستعمار الفرنسي واضحة، ومخططاته التوسعية مكشوفة، فإن الحركات الجهادية، سواء انطلقت من داخل الجزائر أو من الحدود الشرقية المغربية، تعرقل زحفه وتوقف نشاطه في كل الميادين. إن التضامن الجهادي بين القبائل المغربية والمجاهدين الجزائريين لعب دورا أساسيا في تأجيل الاحتلال الكلي للبلدين، واستغلال خيراتها بفضل المقاومة التي أبداها السكان في وجه الغزو الاستعماري، هذه المقاومة التي أخذت أبعادا عميقة داخل المغرب، خصوصا في المرحلة الثانية من كفاح المجاهد أبي عمامة عندما لجأ إلى المغرب وأخذ يوجه من هناك كفاحه. وقد استجاب إلى دعوته سكان بعض القبائل الصحراوية المجاورة لإقليم تافلالت وفي طليعتهم أحد القادة الفلاليين محمد العربي بن محمد الهاشمي العلوي المدغري.."
وبعد ما تحدث عن المشاكل التي سببتها تلك الحركات للمخزن المغربي مع الاستعمار الفرنسي، وعن ثورة بوحمارة يضيف قائلا:
" ونظرا لما كان للمجاهد بوعمامة من نفوذ، وجه رسالة إلى السلطان مولاي الحسن يطالبه فيها بمؤازرته وإمداده بالمال والسلاح للوقوف في وجه الزحف الاستعماري" ويورد رد الحجوي بقوله(ولكن السلطان كان أذكى من أن يقع في حيالته ويغتر بخزعبلاته لأنه أعرف بالوضع الدولي فلم يلتفت إليه.)
ويضيف في مكان لاحق: " لعل هذه التطورات وما خلفته من ردود فعل مختلفة داخل المغرب وعلى الحدود الشرقية، هي التي جعلت السلطان عبد العزيز يكتب إلى أبي عمامة يدعوه إلى مغادرة الحدود الشرقية ويغريه بتولي المناصب والتمتع بالامتيازات السخية كما فعل مولاي الحسن مع رؤساء زاوية سيدي الشيخ حينما دعاهم إلى مكناس. كما كتب مولاي عبد العزيز إلى قبائل الناحية يدعوهم إلى عدم التعامل مع أبي عمامة..."
ثم يأتي إلى الخلاصة ليقول:
"من الشيخ أبي عمامة المجاهد والمقاوم والثائر مع مقاوميه الأحرار، إلى الفتان والمسخر والمتعامل..
هذا التسلسل في الصفات والنعوت التي تضمنتها المصادر المغربية التي تناولناها لدراسة الحركة الجهادية البوعمامية، نجد ما يبرره ويفسره من خلال مواقف المجاهد أبي عمامة عبر مختلف مراحله الجهادية من جهة، ومن جهة أخرى من خلال علاقاته بالمخزن المغربي وعلاقات المخزن المغربي بالسلطات الفرنسية الاستعمارية أو تنافس الدول الأوروبية على المغرب، كما يفسر من جهة ثالثة بظهور حركة أبي حمارة وتعاونه العملي والفعلي مع أبي عمامة والطيب ابنه ومحيي الدين بن عبد القادر الجزائري.
ولعل إلقاء القبض على ابنه الطيب ورميه في السجن بفاس، وعدم استجابة مولاي الحسن لطلب أبي عمامة المتعلق بمده بالسلاح والعتاد لأسباب سياسية ودولية، عوامل من شأنها أن تعمق الثقة التي كانت موجودة بين المجاهد الثائر في وجه الزحف الأجنبي وقواته الاستعمارية، وبين مخزن يحاول بكل الوسائل الممكنة المحافظة على الأمن على حدود بلاده الشرقية وعدم إعطاء فرصة للاستعمار للتوغل داخل البلاد بحجة مطاردة الثوار المجاهدين."
نص في غاية الوضوح من منبر الأكاديمية المغربية، صحح الصورة التي سبق وأن رسمها كتاب مغاربة سابقون، لهم أعذارهم الخاصة، لكن التاريخ أبى إلا أن يظهر الحقيقة بادية للعيان. فالشيخ بوعمامة كان قد أعلن الجهاد للجهاد ليس غير، وما كان له أن يتنازل أو يخضع للمساومات حتى عندما ألقي القبض على ابنه سيدي الحاج الطيب في الظروف الغامضة التي تنتظر بزوغ فجرها (سنرى رده على هذه القضية). هذه الصورة التي رسمها الدكتور الفاضل عبد الهادي التازي، والذي ما فتئ يردد " المجاهد بوعمامة " كلما ذكر اسمه، هي ذاتها التي يساهم في رسمها اليوم كتاب نزهاء مغاربة آخرون كالأستاذين الكريمين زكي مبارك وأحمد العماري وغيرهما، كل حسب ما وصل إليه مبلغه من العلم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://nino05.ahlamontada.org/forum
ismail-
Admin
Admin
ismail-


الاسد الفأر
عدد المساهمات : 1390
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
العمر : 27
الموقع : m@zouna

الشيخ بوعمامة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيخ بوعمامة    الشيخ بوعمامة  Emptyالخميس ديسمبر 23, 2010 9:31 am

مشكووووووووووووووووووورة بارك الله فيك نورت المنتدى بمواضيعك القيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://farah.catsboard.com
 
الشيخ بوعمامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجزائر للفرح. :: الدين والاسلام :: مواضيع دينية-
انتقل الى: